-
حكاياتِ الفُراق لم تعد تناسبني !
ولحظةِ حُبٌ نهايتها خيانةٌ وخذلان ؛ لم تعد تُلفت انتباهي ..
وذلك العاشق العاجز عن الوصول لعشيقته المُغتربه بديار الغُرب لم يعُد قلبي يعطف عليه ويخط له حروفٌ ربما يوماً تجبر كسوره ! ..
- الحُب - موضوعٌ مستهلك !
اصبح الصغار والكبار ، منهم يجيدون الكتابة وصياغة الاحاسيس وﻻ يجيدون ، الكتابة عنه !
وذلك لا يُعجب قلمي ابداً ..
ماذا لو إتفقنا جميعاً وأقفينا عن ذاك السواد الذين صاغوه ... اقرأ المزيد

-
حين اللقاء ، سأحتضنك بشدة حتى أتعبك .
و إن اتى الصباح ، س اخبر العصافير بأنك اخجلتني في المساء .
وفي المساء ؛ س أجعلك سيد اغنيتي الجميلة .
أغنيتي ؛ هي كلماتك التي اطربتْني بها ذات يومٍ ف الحنتها بترانيم عشقك .
صباحي ؛ لا يحتوي قهوةٍ او اوراق او غيره ، صباحي لك " صباحي يحتويك انت وصوتك " .
مسائي ؛ ﻻ يحمل همٍ وانت بقربي ، وﻻ يحمل يأسٍ وانت جانبي !
مسائي يحمل ... اقرأ المزيد

- حينما كنا غرباء
-
أتذكُر حينما كنا غرباءْ ؟
اراك بقربي وﻻ اشعرُ بوخزٍ داخل قلبي !
نبضاتي كما هي ، ﻻ تتسارع حينما تُلقي السلامْ علي .
ان اقتربت مني وقبلت وجنتي احتراماً او لان عاداتُنا قالت كذلك ؛
أشعر وكأن اخٌ لي قبّلني وإقترب مني ، او ربما اقل من ذلك !
أتذكُر حينما كنا غرباء ؟ ، كنت تحكي لي عن فتاةٍ لفتت انتباهك مرة !
ف كسرت حاجز الخجلِ وحادثتُها مرتين ، كنت ... اقرأ المزيد

- ليس ضُعفآً عندمآ نتجاهل شخصآً رفع صوتهُ علينآ !
آلضعف هو أن نُنآقشه بنفس آسلوبه "صغير آلعقل" !
- ليست قوة عندمآ نجرح شخص آمآم آلآخرين تحت مبدأ "الميانة و خفة آلدم"..
- ف إرتقِ بتصرفاتك فهي لوحة فنية ألوانها أقوالك ، أشكالها أفعالك ، والرسام هو أنت !

* قلم : ليكس الحربي - @le_xAl7arpi

-
رأيتك في منامي تبتسم لي وتخبرني بأنك ' باقي على ذكرآي ' ♥ .
رأيتك مُختلف عن آلوآقع ، رأيتك ك طفل يفتقد لعبته !
رأيتك ك يتيم يُنآدي وآلدته ، رأيتك ك ' آنآ ' عندمآ أشعر بأنك قُمت بنسيآني ؛') !
أحببتك مرةً آخرى ، آنتزعت قنآع يأسي وآنكآري لشوقي اليك .

كآن ليلي يرأف ب حآل حُزني !
أمآ آلآن آصبحت آنتظر نومي لارآك ، لأخبرك بأني لن آعشق سواك !
اعتذر ، آتى ... اقرأ المزيد

-
ربّاهُ لا ادري من كان يُناديني 
سمعت صوتاً يُنادي ' أأنت ناسيني '
ربّاهُ أفي الاصوات اربعون شبيهاً !
او ان ذاك الصوت كان يُعنيني ؟
يقول مهلاً تركت ظلاً يُواسيني
ف بات ظلك يُبكيني . . و يُبكيني !
عُذراً اميري ترى في فُرقايَ فرحٌ
إما انا ارى في قلبي مطاعيني
تركت روحاً باتت تجُنّ بكَ
حتى بتّ ك هاذانِ المجانيني
- ألتفت صوب الصوت مُسرعاً
لم ارى سوى ... اقرأ المزيد